أنا مين؟
أنا حسام أحمد
و كنت قى يوم مكانك بالضبط… عندى شغف، رسالة، وموهبة حقيقية — بس لما باجى اتكلم قدام الناس، الكلام بيتلخبط، قلبي بيدق، وصوتى بيتهز.
عارف الإحساس ده كويس جدًا
لما يتحول الحلم بالكلام إلى خوف، ويتحول الموقف البسيط إلى كابوس لا يُنسى. لأني في أول مرة وقفت فيها قدام جمهور في الجامعة، كنت محضّر كل حاجة — واثق إن الموقف بسيط.
لكن أول ما بصيت في عيون الناس… نسيت كل حاجة. الورقة في إيدي كانت مقلوبة، وقلبي بيرتعش كأنه بينادي "انزل!". نزلت فعلًا… مش من المنصة، من نفسي، ومشيت من القاعة وأنا حاسس إني فقدت صوتي للأبد.
اتقالى
"أنت ماينفعش تطلع تتكلم تاني."
لكن بدل ما أصدقها… قررت أرد عليها بطريقتي. مش بالكلام — بالفعل.
💡 رحلة بين 3 عوالم صنعت المنهج
عالم البزنس
علّمني القيادة، وصناعة التأثير من خلال الرؤية والاستراتيجية
عالم الكوتشينج
علّمني أفهم النفس البشرية، وأساعد الناس يتحرروا من قيود الخوف والشك
عالم الـPublic Speaking
علّمني ازاى أوصل رسالتي بصدق، وازاى يكون صوتي امتداد لرسالتي، مش مجرد أداة